MeMoRiEs

Thursday, April 12, 2007

حكاوي الزمن الحالي



قصة الأميرة و الشرير

بعد أن خطف الشرير الأميرة و أخذها إلى قصره
في أعلى الجبل , ذهب البطل لإنقاذها و وصل
إلى الشرير و بدأ بقتاله
و فجأة قالت الأميرة : توقفوا قليلاَ , و سألت
البطل: هل لديك قصر لأسكن فيه؟؟
قال البطل: لا. قالت هل لديك أموال لتصرف علي؟
قال: لا. قالت : إذاَ لماذا أتيت ؟؟؟
قال:لأنقذك و أصبح أميرا.
قالت: إذا أنت داخل على طمع يا روح خالتك .
ثم هجمت الأميرة على البطل و أنقذت الشرير
من بين يديه وعاشت هي و الشرير في سعادة و هناء .


قصة ليلى و الذئب

عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة دلته على
بيت جدتها و اتفقت معه على تسليك جدتها كي ترثها
و تعطيه نسبته من العملية.



قصة علي بابا و الأربعين حرامي

بعد نقاش طويل و اجتماعات و مباحثات بين علي
بابا و الأربعين حرامي اقتنع علي بابا بهم
و صارت قصة الواحد و الأربعين حرامي

الأميرة و الأقزام السبعة

بعد أن أرسلت خالتها زوجة أبيها الصياد ليقتل
سنو هوايت و لم يقتلها.
سألت المرآة: من أجمل إمرأة في البلاد ؟؟
قالت المرآة: سنو هوايت . فذهبت إلى أخصائي
تجميل و بعد عدة عمليات تجميل ونفخ عادت خالتها
زوجة أبيها إلى المرآة و سألتها: من أجمل إمرأة في البلاد؟؟
فقالت المرآة: أنت يا سيدتي. ففرحت بنفسها
و نسيت أمر سنو هوايت .
أما سنو هوايت فقد عاشت بسعادة وهناء وتزوجت
السبع أقزام


علاء الدين و المصباح السحري

بعد أن رأى علاء الدين الأميرة, طلب من جني
المصباح أن يبني له قصراَ أكبر من قصر الملك فبناه له.
و لكن في اليوم التالي جاءت المحافظة و أغلقت
القصر بالشمع الأحمر و فرضت على علاء الدين
غرامات مالية كبيرة لأنه بنىالقصر بدون ترخيص
فرك علاء المصباح بيديه و خرج الجني من المصباح
فقال له علاء الدين: أريد مبلغاَ يكفي لدفع
غرامة المحافظة و الرشاوي.
فقال الجني: يا سيدي المبلغ كبير جداَ وحتى أنا لا أستطيع دفعه.
فقال علاءالدين : إذاَ احمل القصر و اهرب به إلى بلاد بعيدة.
ولكن علاء الدين لم يستطع التخلص من دفع غرامة المحافظة
رغم إخفاء القصر لأن الغرامة تم تسجيلها
و عليه أن يدفعها ثم يعترض بعد ذلك .
و أضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة و هي تخريب
الاقتصاد الوطني بتهريب القصور إلى خارج البلاد
ودخل علاء الدين السجن و مات هناك من السقعه


قصة سندريلا

انتظرت سندريلا طويلاَ و لم تظهر الساحرة, فخطر
ببالها خاطر فقامت وقصت تنورتها لتصبح قصيرة
و قصت أكمام قميصها و قصت قميصها من ناحية
البطن و أصبحت بلباس شبه عار ثم صعدت إلى
غرفة أختيها و ملأت وجهها بالمكياج وذهبت الى الحفلة .
و عندما وصلت إلى الحفلة و هي تظن بأنها ستأسر
قلب الأمير بلباسها فوجئت بأن كل الفتيات
يلبسن مثلها و ليست إلا واحدة منهن .
أما الأمير فكان ينتظر صديقته التي في الجامعة
كي يعرفها على أهله ويعلن خطبتهما .
و عادت سندريلا بخيبة الأمل و لكن رجل من
مرافقي الأمير أعجب بها وعرض عليها الزواج
فوافقت على الفور و لكن تبين فيما بعد أنه
يريد أن يضحك عليها و لا يريد الزواج منها
فعادت إلى بيتها بكرامتها .
عاشت سندريلا في بيت خالتها إلى أن خطبها
عبد المنصف بتاع الخضار

9 Comments:

Post a Comment

Subscribe to Post Comments [Atom]

<< Home