MeMoRiEs

Wednesday, April 16, 2008

انت ليه بتكره الحكومة ؟



شارك معانا في الجروب ده على الفيس بوك
وحاول تقولنا رايك بصراحة ومن غير خوف ...
انت ليه بتكره الحكومة ...

join us on this group on FaceBook and tell us frankly ..
Why do you hate the government..
Tell us ..without fear..

Sunday, November 11, 2007

Adhamd Ahmad Soltan

Adham Ahmad Soltan
(My Son)



Wednesday, July 18, 2007

Engy the pretty




I have nothing to write right now in my blog , so I had an idea , I will write what I feel about my fellow bloggers , one by one . This is not judgments or anything, but its only some assumptions built on their writings and the way their words reveal themselves, just in my opinion.

I will start with my dear blogger friend Engy the pretty:



· She is so sensitive.

· She can face the world so bravely, but she is so weak when being alone.

· She is fighter, never give up easily.

· Her closest friend , is herself.

· A dreamer, she can live in her daydream and enjoy it as if its real.

· Love kids.

· She didn’t find the right person yet , who deserves the volcano of
emotions that lurking inside her.

· Strong believer.

· Funny.

· Nervous.

· Generous

· Care about details.

· Her blog :
Donzella

Monday, May 14, 2007

what have i done ?

OOh my God !!!
I am fed up !

Thursday, April 12, 2007

حكاوي الزمن الحالي



قصة الأميرة و الشرير

بعد أن خطف الشرير الأميرة و أخذها إلى قصره
في أعلى الجبل , ذهب البطل لإنقاذها و وصل
إلى الشرير و بدأ بقتاله
و فجأة قالت الأميرة : توقفوا قليلاَ , و سألت
البطل: هل لديك قصر لأسكن فيه؟؟
قال البطل: لا. قالت هل لديك أموال لتصرف علي؟
قال: لا. قالت : إذاَ لماذا أتيت ؟؟؟
قال:لأنقذك و أصبح أميرا.
قالت: إذا أنت داخل على طمع يا روح خالتك .
ثم هجمت الأميرة على البطل و أنقذت الشرير
من بين يديه وعاشت هي و الشرير في سعادة و هناء .


قصة ليلى و الذئب

عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة دلته على
بيت جدتها و اتفقت معه على تسليك جدتها كي ترثها
و تعطيه نسبته من العملية.



قصة علي بابا و الأربعين حرامي

بعد نقاش طويل و اجتماعات و مباحثات بين علي
بابا و الأربعين حرامي اقتنع علي بابا بهم
و صارت قصة الواحد و الأربعين حرامي

الأميرة و الأقزام السبعة

بعد أن أرسلت خالتها زوجة أبيها الصياد ليقتل
سنو هوايت و لم يقتلها.
سألت المرآة: من أجمل إمرأة في البلاد ؟؟
قالت المرآة: سنو هوايت . فذهبت إلى أخصائي
تجميل و بعد عدة عمليات تجميل ونفخ عادت خالتها
زوجة أبيها إلى المرآة و سألتها: من أجمل إمرأة في البلاد؟؟
فقالت المرآة: أنت يا سيدتي. ففرحت بنفسها
و نسيت أمر سنو هوايت .
أما سنو هوايت فقد عاشت بسعادة وهناء وتزوجت
السبع أقزام


علاء الدين و المصباح السحري

بعد أن رأى علاء الدين الأميرة, طلب من جني
المصباح أن يبني له قصراَ أكبر من قصر الملك فبناه له.
و لكن في اليوم التالي جاءت المحافظة و أغلقت
القصر بالشمع الأحمر و فرضت على علاء الدين
غرامات مالية كبيرة لأنه بنىالقصر بدون ترخيص
فرك علاء المصباح بيديه و خرج الجني من المصباح
فقال له علاء الدين: أريد مبلغاَ يكفي لدفع
غرامة المحافظة و الرشاوي.
فقال الجني: يا سيدي المبلغ كبير جداَ وحتى أنا لا أستطيع دفعه.
فقال علاءالدين : إذاَ احمل القصر و اهرب به إلى بلاد بعيدة.
ولكن علاء الدين لم يستطع التخلص من دفع غرامة المحافظة
رغم إخفاء القصر لأن الغرامة تم تسجيلها
و عليه أن يدفعها ثم يعترض بعد ذلك .
و أضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة و هي تخريب
الاقتصاد الوطني بتهريب القصور إلى خارج البلاد
ودخل علاء الدين السجن و مات هناك من السقعه


قصة سندريلا

انتظرت سندريلا طويلاَ و لم تظهر الساحرة, فخطر
ببالها خاطر فقامت وقصت تنورتها لتصبح قصيرة
و قصت أكمام قميصها و قصت قميصها من ناحية
البطن و أصبحت بلباس شبه عار ثم صعدت إلى
غرفة أختيها و ملأت وجهها بالمكياج وذهبت الى الحفلة .
و عندما وصلت إلى الحفلة و هي تظن بأنها ستأسر
قلب الأمير بلباسها فوجئت بأن كل الفتيات
يلبسن مثلها و ليست إلا واحدة منهن .
أما الأمير فكان ينتظر صديقته التي في الجامعة
كي يعرفها على أهله ويعلن خطبتهما .
و عادت سندريلا بخيبة الأمل و لكن رجل من
مرافقي الأمير أعجب بها وعرض عليها الزواج
فوافقت على الفور و لكن تبين فيما بعد أنه
يريد أن يضحك عليها و لا يريد الزواج منها
فعادت إلى بيتها بكرامتها .
عاشت سندريلا في بيت خالتها إلى أن خطبها
عبد المنصف بتاع الخضار

Sunday, March 25, 2007

إنتظار

احساس غريب ومخيف .. هو ان تكون في انتظار المجهول .. ان تنتظر حدثا لا تعلم ملامحه ولا صورته ولا اي شيئ عنه ولكنك تنتظره ... في شغف .. وحب .. ورهبة ... هل لأني لم اعرف ما معنى الأب ..لأنه مات وانا في سن صغيرة...محتمل ....لذلك لا أدري ما هو الاحساس ان تكون أبا..ولا اعلم أي أب وعلى اي شكل من الأبآء سأكون .. ولا أدري ما سيكون وقع كلمة " أبي " على أذني ...فلساني لم ينطقها منذ عشرات السنين ..ولكنني سعيد .. ولا ادري ما الذي يحعلني سعيدا هكذا ...ولكن عندما يأتي ...بالتأكيد سأعرف سبب سعادتي

Wednesday, March 07, 2007

اتكلم عن الحرية


كنت دائما اعيش بمفردي .. من حوالي 7 سنين من أول ما غزوت القاهرة الكبرى وتركت محافظتي الصغيرة الحجم ..كبيرة القدر في نفسي ..وانا اعيش وحدي ..انا الملك المتوج في شقتي املك زمام الامور جميعا .. لا احد يراجعني او يناقشني في اي قرار افعله .. متى انام .. متى اصحو ..ماذا اشاهد على شاشة التليفيزيون.. ماذا اأكل... متى اخرج ..متى ارجع ...كل شيئ ..كل شيئ .. انا وحدي ...وقد كنت مستمتعا جدا بهذه الحياة ...حتى انني كنت دائما ينتابني شعور غريب عندما ادخل من باب الشقة .. هو مزيج ما بين الشعور بالزهو والسلطان ...نعم كنت كالسلطان او الملك الذي يدخل مملكته .. يأمر فيطاع ..الكل يعمل في خدمته...الكل يريد راحته .. لا ادري هل هي ترسيبات نفسية من ايام الاقامة مع الاهل .. وهي بالطبع تفتقر لكثير من معاني الحرية التي كنت اتحدث عنها ..ام هي الشعور بالحرية والتحرر من الأسر ...نعم التحرر من اسر جميع القيود والحدود التي تفرضها عليك العلاقات الانسانية.. حتى في الايام التي كنت فيها بالكلية وكنت اعيش مع بعض الاصدقاء ...لم اكن اشعر بهذا القدر من الحرية .. هل جرب احد من قبل ان يتحرر من كافة القيود التي تكبله .. ويفعل فقط ما يحلو له ؟ هل كنت تستطيع ان تنظر الى نفسك في المرآة وتجري محادثة مع نفسك دون ان يصفك احد بالجنون ؟ هل كنت تستطيع ان تجوب ارجاء الشقة عاريا متجردا من كل ملابسك ليس لشيئ الا انك قد قررت ان تفعل ذلك ؟

عندما كنت اتحدث مع اي شخص .. ويعلم اني اعيش بمفردي ..كان يقول لي وكيف تتغلب على هذه الوحدة ومعانتها؟ اي معاناة التي تتحدث عنها يا صديقي .. ليتك تعاني مثلما اعاني .. هكذا كنت احدث نفسي.

وبعد ان تزوجت .. واصبح لي شريك ابدي في حياتي .. فقدت جزء من حريتي كنت احبه جدا .. أحيان كثير انظر الى الى زوجتي العزيزة .. واسأل نفسي : هل ان عدت الى ما كنت عليه في وحدتي , ستتفهمين حريتي وجنوني ؟ ام ستطلبين دليل الهاتف لتسأليه على رقم مستشفى الأمراض العصبية والفسية ؟